تواصل معنا
حسابي

جلسة توازن طاقة الأنوثة والذكورة

يخلط الناس غالبًا بين طاقة الأنوثة والذكورة، وبين جنس الأنثى والذكر. 

الجنس هو نوع الجسد الذي خُلقت عليه،
أما الطاقة، فهي الوعي الذي يتجسّد فيك حتى قبل خلق الجسد وتحديد جنسه.

إن طاقة الأنوثة والذكورة هي العنصر الخلّاق لأي شيء في الحياة،
وإن تزاوجهما الطاقي هو الذي يُحيي أي شيء مهما كان.

وإن توازنهما يعني: حياةً قوية، ونتائجَ ساحرة، وانفعالاتٍ مدروسة، وتطورًا سريعًا في العلاقات، وفي المال.


استثمر في الجلسة

جلسة توازن هرمونات الأنوثة

 لماذا تختل الهرمونات الأنثوية؟ 

لماذا تزداد الأمراض التي تؤثّـر على هرمونات جسد الأنثى هذه الفترة؟

الهرمونات هي التي تحرّك جسد الإنسان من الداخل، وقد تؤثّر على شخصيتك، وصحتك، وحتى على مشاعرك. 

وإن فهمك لهذه الهرمونات، وإزالة أحكامك عنها، سيؤدي إلى تغييرٍ عظيم لجوانب حياتك كلها.

وسيبدأ جسدك بالتشافي تلقائيًّا؛ لأن ميزان الهرمونات (النفسي) قد تمّت إعادته لطبيعته بكل حبٍّ ووعي.

(هذه الجلسة لا تغني عن اللجوء للطبيب؛ لتفعيل العلاج المادي للجسد).

استثمر في الجلسة

جلسة العودة للفطرة

(إيقاظ الحدس)

كم مرةً احترتِ في أمرٍ ما، وتمنّيتِ لو ينكشف الحجاب عن المستقبل؛ لتعرفي الإجابة الصحيحة؟! 

هذا بالضبط ما يفعله الحدس، هو الحاسة السادسة الخفية، وهو صوت القلب الذي لا يزيف الحقيقية أبدًا.

وكلما عُدتِ للفطرة، كلما زاد صوت الحدس واتّضح أكثر.

حدس يعمل معك في المال، الزواج، التربية، النجاح المهني، العلاقات، الإنطلاق في الحياة، وفي كل تفصيلة يمكنك تخيلها.
فهو الملاك الداعم الذي وضعه الله في قلبك لإرشادك.


استثمر في الجلسة

جلسة تشافي التحرش والأذى الجسدي

 جسدك مقدّس، وأيّة تجربة مؤلمة مرّت به، ستظلّ طاقتها موجودة حتى تنوي تحريرها، وإذا لم تتذكريها، سيتم تحرّرها فقط بالنية.
هذه الجلسة جريئة، وصريحة، فلم يعد هناك مجال لتزييف الحقيقة ورفضها.
هذه الجلسة مصمّمة؛ لتعيد طاقة الحب والسلام مع أجزاء جسدك كلها، مهما مرّ به من ألم أو تحرش أو أذى.
لتعودي بعدها بطاقة حب ونقاء لهذا الكيان، الذي تسكن فيه الأمانة العظمى من الله (النفس).
.

 

استثمر في الجلسة

جلسة إزالة العار، والتواصل مع الجسد

 خلق الله الجسد لتعيش النفس فيه، وتمرّ بالتجربة الأرضية بكل طاقتها. 

من أين أتى العار وإحساس الدونية تجاه هذه الآلة العظيمة (الجسد)؟ 

ومَن المستفيد من كل هذا العار والذل؟ 

هذه الجلسة مهمّتها إعادة تصالحك مع جسدك من جديد، وتنظيف العار، واستعادة الفخر والحب النقي له، مع مراعاته بالشكل الصحيح والعناية به.

استثمر في الجلسة

جلسة إيقاظ الجمال الأنثوي

خلق الله الجمال يتجسّد في الأنثى،
في طاقتها وصوتها وجسدها وكل تفاصيلها، بلا أي رتوش ولا حاجة للتعديل. 

من أين ظهرت فجأةً كل وسائل التجميل والعمليات الجراحية والرفض لأجزاء طبيعية جدًّا من الجسد البشري؟

ومَن المستفيد من هذه الأموال المُهدرة كلها،
والمواد السامّة التي تدخل الجسد بـ اسم الجمال؟

هيا بنا لرحلة تستعيدي فيها جمالك الأصلي، لتشرقي به على العالم.

استثمر في الجلسة

جلسة تشافي الجسد الأنثوي (الثدي، الرحم، المبيضين)

 هل تدركين أن أصل الجسد في ألّا يمرض؟ 

خاصةً الأعضاء التي خلقها الله لتجلب الحياة على الأرض. 

إن المرض هو حالة دخيلة على الجسد، والمشاعر والأفكار غير المتزنة لها جانب ضخم في صناعته. 

فهل أنتِ جاهزة لفكّ هذه المعادلة؟ لتبدئي في استعادة صحتك الجسدية، سواء كان السبب نفسيًّا أو ماديًّا.

(هذه الجلسة لا تغني عن اللجوء للطبيب؛ لتفعيل العلاج المادي للجسد).

استثمر في الجلسة

الأسئلة الشائعة