مع مرور الزمن والأحداث، قد تجد الأنثى نفسها مفقودة أو تائهة في عالم مليء بالضغوطات،
تحاول الإختباء بسبب خوف لا تعلمه، أو التعبير بصورة لا تتناغم مع روحها، وهذا يؤدي تدريجيًا إلى فقدان التوازن الحيوي الذي تحتاجه لعيش حياتها بمتعة وازدهار.
هذا ما ألهمني حين ما سجلت هذه الجلسات، لتخاطب ٧ محاور جوهرية في كيان الأنثى المتزنة، لتعيد اتصالها بنفسها، وتستعيد بهجة الحياة ورونقها، بانعكاس ما في عالمها الداخلي إلى الخارج.
لذلك ستجدين في كل جلسة وعي عظيم، وتدرج ناعم، ليعيد لك الرخاء النفسي والفكري الذي تستحقيه. فالحياة تحتاج لأنثى سعيدة، متوازنة، راقية، قلبها ممتلئ بالبهجة، وروحها طاغية على كل تصرفاتها. فهل أنت جاهزة؟
مع مرور الزمن والأحداث، قد تجد الأنثى نفسها مفقودة أو تائهة في عالم مليء بالضغوطات،
تحاول الإختباء بسبب خوف لا تعلمه، أو التعبير بصورة لا تتناغم مع روحها، وهذا يؤدي تدريجيًا إلى فقدان التوازن الحيوي الذي تحتاجه لعيش حياتها بمتعة وازدهار.
هذا ما ألهمني حين ما سجلت هذه الجلسات، لتخاطب ٧ محاور جوهرية في كيان الأنثى المتزنة، لتعيد اتصالها بنفسها، وتستعيد بهجة الحياة ورونقها، بانعكاس ما في عالمها الداخلي إلى الخارج.
لذلك ستجدين في كل جلسة وعي عظيم، وتدرج ناعم، ليعيد لك الرخاء النفسي والفكري الذي تستحقيه. فالحياة تحتاج لأنثى سعيدة، متوازنة، راقية، قلبها ممتلئ بالبهجة، وروحها طاغية على كل تصرفاتها. فهل أنت جاهزة؟